.
.
قد كتبت هذه الخاطرة النثرية بعد احساس عميق بالمحبة والاشتياق لأخيتي الكبرى ،،
اللتي لطالما كانت كالسند لي بالحياهـ في خضم ضروفها الصعبة جدا وغربة الزوج
ومشاكل الابناء وهموم الحياة ..
اقول فيها ..
.
.
.
.
آيا اوخيتي ليش كل هالدمع بعيونك ،،
عساه يجتاح قلبي قبل مايوصلك ويكون دونكـ
اشيل الهم ثم اشيله ولا اشوفه مرسوم في عيونك
هنا انا لك وعد ثم عهد إني اكون لك السند وذليك لايهمونك
ياختام قلبي.. لاوالله لايكدرك جور الزمن ولا تخلينه يجن جنونك ..
لك خالقٍ دامك رجيتيه وقمتي ليله ابد مايتركك لهم يهمونك ..
\
/
\
/
آيا وخيتي وختام قلبي ..
آهـ ثم آهـ لاتشكين حظك الردي ولكـ اخو يفداكـ ولا يبخل لعيونكـ
سبحان من عطاك هالحنان اللي ملى كوني ووالله ماشفته من احد غيركـ
عطاك ربي قلب كله حنان وحب ووفا يعطي ويعطي والله يبعد عنك شر حاسدينكـ..
لك في رقبتي جميل ماانساهـ ياعسا ربي يقدرني اردهـ لكـ ولكل محبينكـ
تامرين والله على عيوني وروحي وعمري مااتاخر وانا تحت يدينكـ
تخجلين النفس دايم فضلكـ علي وترفعين الراس عند كل من حولكـ
شيخة بنت شيوخ ورحم الله من رباكـ على هالخلق والذوق وسبحان من سواك..
فديتك والله ياام عبدالله
.:: سامري ::.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق